السبت، 25 يونيو 2022

عطاء بقلم عادل هاتف عبيد

عطاء

يا حبيبًا
 منذُ أن
 أحببنا سحره 
 صارت العينانِ 
في الوديانِ
 تجهلُ دربه 
قد شقينا
وشكونا للعشاقِ 
ظلمه
وأحلامًا لهُ
كافرات
 ضاريات
 تمنعُ العيشَ قربه
 كم تمنيناهُ 
أن يجيبَ
 بعد العوزِ 
دمعَ العين مرة
عن عطاءٍ
 عنه كلًَ العمرِ نسأل
كم دعوناهُ يرحم
كم دعوناهُ يقبل
يا الاهي
ما يأسنا
 كم طرقنا
 بابَ قلبه
،،،،،،،،،،،،،،،،،
بقلمي عادل هاتف عبيد

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

مشاركة مميزة

تَبْكي العقيدةُ بقلم محمد الدبلي الفاطمي

تَبْكي العقيدةُ أمْستْ مُدَوّنةُ الإلْحادِ إصْلاحا  والجَهْل عَسْعَسَ بالظّلْماءِ طَوّاحا  والدّينُ حَرّفَهُ الأوْغادُ عنْ عَمَدٍ فأصْبَحَ ا...