...
ليتنا نرتب حياتنا مثلما نكتب بحروف مترفه
عبثا نعيشه و مثالية افتراضية
ونضع رؤؤسنا في الرمال كالنعامة
نكتب و نحوذ اعجاب الآخرين ونعلو بنظرهم
وهذا لا عيب فيه ولا ضرر
ولكن اين نحن من واقعنا المر
نهرب من تفاصيل أوضاعنا ونسطره بإحساس مر
ونثير الجدل ونضع المشكلة قبل الحل
كأننا صنم لا يحرك ساكن
حالتنا تدعو للعجب من حال لا يسر
فلابد أن نعود إلى أصل وجودنا
و نلجأ إلى المولي فإليه يؤؤل مصيرنا وعنده المستقر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق