الصباحات وفيّة للإشراقات...
حتى وإن كانت ماطرة...
السعادة وفيّة للنبض كما هو الحزن
أما بالنسبة للبشر فهم عابرون على هذه المحطات
وكلّ على منزلة خَلِيل للرّوح يقع...
يغيثه ودْق على أراض تعانقت جذور بداياتها
تزهر بلون مكانة أحدهما للٱخر
الأعذار ناطحات في سماء غض النظر على العيوب
التبريرات مهد للبدايات...
النهايات دائما استراحة مقاتل وفيّ لقبيلته
وكل شيء نسي... يتناسى... متناسيا نسب الهوية
التي تجمعهما كحبيبين إلى مالا نهاية الوجود
الحبيس السّجين فيها نبض غرّد لعمى الألوان
إلا لما لوّن به القلب أولى النظرات
تقول
```````✍🏻
حبيبها وزن الريشة
وتنوي إضعاف حمولته
كون وزنها خفيفا في قلبه...
ممّا جعله يغلب الميزان
ودفة صعاب الحياة...
🌹هي علاقة بلسم خفة النعيم تعاش ولا تقال🌹
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق