يا ساكن الفؤاد طال البعاد والنوى ،،
وساد الصمت في جنبات الصدر
والجوى
والنبض فاض شوقاً وما أرتوى
وماعاد الفؤاد ينطق بالمحتوى
يحدثني قلبي عنك ،،،
ويهفو بشدة اليك ،،،،،
والنبض يريدك انت ،،،،
والعقل يرفض خنوعي وانتظاري ،،،،،
لنظرة لقاء وسهري الليالي ،،،،
ان كان طيفي قد غاب عنك ،،،،
ولم تحدثك روحك بالسؤال ،،،،
فانت قد احكمت الفصل ،،
واصبح لقاؤك محال ،،،،،
عاشق الروح وفي سماء طيفك أنادي *
ولله دُرك يامالك فؤادي
بقلمي / أنور منذر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق