ويحدث أن تكون صرختي الأولى بليلة
رأس السنة الميلادية..
وتتفاوت نسبة البهجة بقدومي وقطرات
من رذاذ الأمطار الشتوية..
ألوذ بعدها بالصمت ببداية العمر وختامه وتنتابني
ثلة من نفحات الحبور المنسية .
ويحدث أن يزداد الوتر على حفيف
النبض..
وتسمو الروح وتزهر على عرش الفرح
عضض..
أدامك الله يا نصفي الآخر في كنفي دوماً وليس
على مضض !
ويحدث ان ترجع يا ايها الشقي وتعود ..
لله …كم كنت في أحلامك وطموحك موعود..
عين الحاسد تبلى بالعمى والعود محمود !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق