جلست أمارس وحدتي
وما مللت يوماً انتظاري
وألف الف سؤال يراودني
إلى متى تطويني أرصفة الإنتظار
خبرني لما رحلت
وكيف لقسوة قلبك طاوعت
كيف لحبي تناسيت
وفي دروب الرحيل سرت
وبغيابك تماديت
وأظل طريحة الذكريات
بلا جواب يشفي غليل قلبي
أغمض عيني
وأعاود الإنتظار
ربما تأتيني بك الأحلام
****
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق