ما كنت يوما عاشقة له..
واظنه كان كذلك ..
فلم يشتاق لي يوما ..
ولم يسعى لاغرائي بحبه ..
لم نكن يوما احبة ولا حتى اصدقاء ..
لكنه كان الاقرب لي ..
كنت أسر بوجوده ..
وكان ملازما لي ..
اصبح يشعر بي جيدا ..
يشعر بتقلبات مزاجي ..
كان ملاذي الوحيد ..
واليوم صار رفيق جلساتي ..
كرشفة واحده منه
كانت تعيد تقلباتي ..
عن فنجان قهوتي اتحدث ..
فهل تفيه كلماتي ..
بقلمي اكرام التميمي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق