=° آخر المطاف° =
و الآن..
لم يعد يجدر بي القلق..
فلقد أطلقتُ أزهاري لريح الشمال.. لتجمعها حيثما شاءت، وفي أي عُشٌٍ من ريشاته الدافئة..
حطّت وريقاتي و أواهمي، فإني عندها سأسّلم كل مفاتيحي.. وعصافيري المزقزقة..
ونبضاتي.. وتنهداتي
وأنام
طليق المشاعر
طليق الظنون
رابح بوصبيعة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق