حُنوُّك..
المنتبذ ناصية الجنوح
يحلِّقُ، في أفق فضائيَّ
بلا رفيف
ويقترح ...!!
في دهشتي
علَيَّ أن أبوح..
زاعماً..حفظ عهودهِ
المخرومة التوق الشحيح
وهو الذي...
جمَّل في مسائيَّ
أيقونة الصمت المخيف
قبل أن يبيعني لغربتي..
بالثمن الرخيص
من جوره
أتَّقد بداخلي..
كشمعةٍ تنتظر عاصفة
تُعجِّل بموتها..
في نفقٍ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق