نثرت ايامي عمري في احلام زائفه ولقاء لايتحقق وعشت في امال من الخيال واتضح لي اني اسير في طريق لانهايت له واتضحت الحقيقه حينما انصدمت في ارض الواقع عندما كنت على شفا حفرت من الهاويه وعادت لي رؤيا جديده اني لااحب غير وهم في الافق البعيد وعدت ادراجي وخلعت هذا الحب عن قلب كان يتصور له انه في عالم الحب فهذ قصت عشقي اكتبها على متاهات الزمن ليقرئها كل من يتصور له انه يعيش زيف الحب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق