لما كان ؛
النقاء هو العنوان!
كانت دهاليز الشك
تداهم الأركان ..
وسوء الظن لطالما
هدم البنيان..
عبثاً ..
يفيض الافتراء بالاعتذار
والجعبة مملؤة بالأسرار
تدليس وتنكيس أعلام
سفسطائية الاشرار..
بسديم الليل ووضح النهار
الصدق نقاء والشر عفار
أما.. وحيث أن النقاء
هو العنوان ؛
اعقل وتوكل يا ايها الإنسان ..
ليس الكذب إلا الهذيان..
وحبات اللؤلؤ مكنونة ،
بحبة رمان!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق