مِن أجْلِ عَينيگ عَشقتُ الهَوَى، والجَوَى
وأنا لم أعشق في الوُجُودِ سُوَاكَ
أنتَ الذي أغريتني ،ومَلكتَني فَغَدَوْتُ أسِيرَ هَواگ
أَسْگنْتَنِي وأَبْقَيْتَني وحَگمْتَنِي وآوَيْتَنِي وآثرتَني وگانَ مَوْطِني عيناكَ
ومِن رُضَابِ شَهْدِگ أسقيتني عَسَلَاً مِن بَهَا شَفَتَاگ
ورَوَيْتَنِي مِن سَلْسَبيلِ رُوَاگ
أشْبَعْتَنِي خَمْرَاً مِن خَمْرَْةِ حُسْنِگ فَأسْگرَنِي الچَوَى وَصَبَاگ
وطِرْتُ مُهَاجِرَاً ومُسَافِرَاً إلى دُنْيَاگ
أطعمتني الحَلَاَوَةَ كُلِّهَا مِن حَلَاَلِ حَلَاَگ
وتنفَّسْتُ وَجْدِگ كُلَّهُ فَيَالَ وَچْدِ الهَوَى يَلْقَاگ
آهِ مِن حَرِّ أَشْوَاقِي إِلَيْگ وَلَهِيِبُهُ ولَهْفَتِي وچَوَى الچَوَى لَهِيبُ چَوَاگ
وآهٍ مِن مَرارةِ بُعْدِيَ عَنْگ وحَسْرَتِي ولَوعَةُ الَّلَوْعَاتِ چَفَاگ
فآهٍ لو طِبْتَ وطابَ المَطَابُ لِي
وأَوْبَتِي بِطِيبُ لِقَاگ
وآهٍ لو طَابَتْ عُيُونُكَ والهَوَى
وطابَ زَمَانُ وَصْلِگ والسِحْرُ لو أَرَانِي مَعَاگ
وآهِ مِن حَرِّ هذا الذي مَلَگ الحَشَاشَةَ كُلِّهَا والنُهَى نَچْوَاگ
فَآهِ لو حَنَوْتَ وَسَمَوْتَ وسَمَا غَمَامُ سَماگ
وأظْلَلتَني وغَمَرتَني ببعضٍ مِنَ التَحْنَانِ
والعَيْنَانِ فما عَشِقْتُ في الوُچُوُدِ سُوَاگ
يادِفْءَ المَشَاعِرِ والخَوَاطِر كُلِّهَا وچُلِّهَا
وآهِ لم هَمَتْ مِن غَيْمِهَا شَفَتَاگ
أنتَ الذي فِيگ صَبَابَتي
وفِيگ ذَابَتْ مُهجتي
وهَامَتْ على وَچْهِهَا أنَّتِي
ولَوْعَتِي
ولَهْفَتِي
وحَرَارةَ الأنفاسِ
والإحساسِ وسَنَاءِ سَنَاگ
فَگيفَ الوُصُوُلُ إليگ وگيفَ المُثُولُ بينَ يديك وگيفَ الحُلُوُلُ
وگيفَ
چَرَى دَمِي بِدِمَاگ
أنتَ الذي آحْبَبْتُگ وأحْبَبْتَني وَمَلَكْتَنِي وعَلَّمْتَنِي فَنَّ الهَوَى يامَهْدَ الهَوَى فَهَلَّاَ أَعَدْتَني إلى سُكْنَاگ
كُنْتَ لِي أيَّامَ گانَ الحُبُّ لِي
أَمَلَ الدُنيا ودُنيا أملي
حينَ غَنَّيْتُگ لحنَ الغَزَلِ
فياأملي
ويا وَچَلِي
وياحَزَني
ويا زَعَلي
فبالذي سَمَگ السَّمَاءَ هَلَّاَ عُدْتَ لِي
فأكُوُنُ ذَا الحَبيبِ مُنَاگ
ياعُذُوُبَةَ لَحن الهَوى
والچوى
مَن ذا الذي أشْقَاگ
ومَن ذا الذي قَسَّاگ
فَهَاعَيْنِيَ أرْمَدَتْ مِن طُولِ بُگاگ
فيالَعَيْنيَ والهَوَى والچوى ويالَصَبَابَتِي ويالحُشَاشَةَ مُهْجَتِي وعَيْنُ العُيُونِ مُنَاهَا تَرَاگ
وقلبي ولَهِيبُهُ وجِمَارُ في الحَشَا قَطَعَتْ واكتَوت چوانحي مِن قَتَادِ بَلَاگ
فَقُلْ لِي بِاللهِ ماذا دَهَاني وهَوَانِي بِلَيٍلِ وَوَيْلِ دَهَاگ
وهذا الوَهْمُ الذي يَلُوكُنِي لأنَّگ قَطَعْتَنِي فَأوجَعْتَنِي وَ قَالَ الوُشَاةُ أنَّگ بِعْتَني
فمن ذا الذي مِن قَبلُ بكُلِّ الكُنُوزِ شَرَاگ
{طَالت لَيَالِ بِعَادِگ عَنِّي ماانطَوَتْ
فلما گانَ التَّچَنِّي وسُوُءُ قَضَاگ
أنتَ المُنَى والتَّمَنِّي
وأنِّيَ
مِنگ وأنتَ مِنِّي
فماذا دَهَا
ياعُيُوُنَ المَهَا
و القَلْبُ قَد وَهَى وزَهَدَ الحياةَ كُلَّهَا
{فَآهٍ وألفُ آهٍ وألفُ ألفٍ مِن قَتَامِ بَلَاگ} ---
لو عُدْتَ لِي رَدَّ الزَّمَانُ إِلَيَّ سَالفَ بَهْجَتِي
وبَرَاءَتِي
وعادت شَمْسٌ تُشْرِقُ بينَ جَوَانِحِي وبَهَاگ
فيأيا وَطَني
وياسَگنِي
وياهَوَنِي
ويافرحي
وياحَزَنِي
أنتَ الحَبيبُ
وأنتَ القَريبُ
وأنتَ الطَبيبُ
وَمْوْطِنِي عَيْنَاگ
فيابَهْجَةَ البَهْجَاتِ
متى العُيُونُ تَرَاگ
ويطيبُ الثَّرَى وينتَشِي مِن وَقْعِ حُسْنِگ الأَثِيِرُ خُطَاگ
وتَكْتَحِلُ عَيْنَايَ وَتَزْدَهِي ويَرُوُقُ الفُؤَادُ حِيِنَ يَرَاگ
محمد صادق
٢٠٢٣/٥/٣
٢٠٢٣/٥/٤
٢٠٢٣/٥/٦
٢٠٢٣/٥/٧
٢٠٢٣/٥/٨
٩٥
o.k.
😘من أجل عينيگ:٩٥😘
🌟نص موثق🌟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق