.. عَينَاكِ ..
عَينَاكِ قَصيدَةُ تُذِيبُ إشتِياقي
لألحَانِ غَرامِك
وتَضغَى اُذنَايَ لدَندَة نَبَضَاتِك
وبين قَوافيكِ تَتَبَعثَر هَمسَاتُ
عِشقِي وأرانِي أهيمُ غَرَقآ
بِبحُور عِشقِك
أحِنُ لشَغفِ عَينيكِ وبَعثَراتِ
هَمسِك وأحَاديثُ الحُبِ من بين
شَفتَيكِ
أحِنُ لدِفء صَوتِك وتَقَاسيمُ
وجهِك ويَبقَى حَنيني يَحمِلُني
هُنَاكَ حَيثُ أنتِ
..بقلمي.. محمود عبدالحميد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق