وطن البطولات،،،
وطن العروبة،،
فيك ولد الجهاد،،
وبربوعك الغناء،،
كان المجد نشيدا،،
اذهل الاحرار والاسياد،،،
راحاتنا كرم ما شح،،،
وجودنا شرف الاجداد،،
دخيلنا نام،،
قرير العين،،
حماته شجعان العروبة،،
ما لهم انداد،،
ثراك انبت الخلق،،
عزة وشهامة،،
ورجولة التاريخ،،
وسيرة الامجاد،،
غدر بك،،
غزاة المطامع،،
فاستباحوا وبطشوا،،
واحرقوا البلاد،،
وهبت رياح الجهل،،
ظلمتك حقبة،،
وحط من قدرك الاوغاد،،
لكن نقول مهلا،،
لقرن تمادت به الاحقاد،،
فبذور الحضارة،،
فينا ولنا،،
هي الاساس،،
للناطق بالضاد،،
بقلمي
الاديب مفيد الشوفي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق