حبيبتي بالله ماذا دَهَاكِ
العَينُ سَال دَمعُها لرضَاكِ
هيَ ما عَادت تَرى سِواكِ
نَبضُ الهوى قَد سَار في
دروبِ سَمَاكِ
الروحُ رَفَّ جَنَاحُها تَشتَاقُ
رؤيَاكِ
فبأيّ آلاء عِشقِي أنَالُ عِطر
هَواكِ
إن كُنتِ ذَنبَآ فالغُفرَانُ في
يُمنَاكِ
أو كُنتِ مَعصِيَةَ فالقَلبُ
إصطَفَاكِ
وللمَعَاصِي إلهُ جَعَلَ حُبي
مُنتَهاكِ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق