... كما كان يذهب كلّ نهار
...واليوم لا شيء ،، نحن تراب!!
في شقّ الموت والظلام ،،
إلاّ أناسا يسطعون في قبورهم ،،،
اؤلئك الذاهبون إلى الجنة ،،
في غ ز ة......
.
...أنا لا أصدّق أنّ الحقّ يغيب كثيرا ،،،،،
،،،،إنّه خلف الباب
يتوارى قليلا ويأتي إلى الحياة
..بعد موت الشهداء...........
.
.يوم موتك تخسر ايّة حياة عشتها
حتى لو كنت ملكا،،،
الشهيد وهو ميت يضحك
..يجعلك تشتهي الموت..
.
....مَن لا ينتظر حياة ثانية ..
ولو اطلتَ عمره
هو لا يعرف انك أطلت عمره
..فهو لا يرى في طريقه الا الموت ….
.
.
.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق