كلمتها
سمعتُ نغمة وأنفاس
وتعالت شهقات
أختلطت مع صوتها
لا اعرف هل كان سحرها
أم شيء يجذب الارواح
فقد امتلأ القلب ذرات
من نغمات بحة في ألاوتار
اخترتها دون النساء
يامحاسن الصدف يوم اللقاء
لتكون هي الأميرة
وتاج العز بيدي وضعتهُ
على الرأس
لن أهديها الحب كلام
ستكون الروح اولا لها
لتبقى مثمرة الأغصان
ونعود من البداية بعمر أطفال
لا يهمنا ماذ يقول الناس .....
لا أحد يعرف أسمها
هي بلقيس زمانها
وأنا نذرت نفسي لاجل أسعادها
حنين قلب وعيون لا تفارقها
هي لي وحدي أخاف عليها
من عثرات طريق قرب الدار
سأقرأ المعوذتين لاجلها
كل صباح ....
@@@
بقلمي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق