.
،،،ذا نازلٌ في خيمةٍ صفراءَ ، كانت في ظلام الحزن والأرياح ُ جان ْ
.
هوجاء تصفرُ ، والعيون الصُفْر فاضت في الرياح الهوجِ ، تطفو في المكانْ ،،!
.
فأقمتُ في أحداق ،، حُزني ليلةً ، صفراءَ كانت ، والهموم الصُفْر توْقْ
أرنو سقيعاً هام في جُنح الدُجى ،، أرنو انقباضاً هام في صدري كطوْقْ
.
قد جئتُ كالمشتاق يا هذا إذا ألفيْتُ في محرابك الحلم البعيدْ
يا صاحباً في مجلسي ،،أخفاك غيمٌ أم سنا ،،أم عتمةُ الحزن الشديدْ
.
والصاحب السأمان في عُمق الدُجى ،،يا صاحبي من عتمةٍ ،،ماذا نريدْ !!
يا صاحبَ الأحزان هيّا للدجى ،، قد نرتأي في الظُلمة الرأي السديدْ !!
..
.
.
.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق