السبت، 29 يونيو 2024

خاطرة بقلم عواطف فاضل الطائي

( خاطرة)
مطر ناعم لا زال يهطل على نافذتها و
الكثير من ضلال الأشجار تتراقص على زجاج نافذتها
تبدو رائعة اليوم
تبدأ يومها بأبتسامة وخلال اليوم بطوله وجهها يشع ضوءا
هل ما حدث لها ممكنا
هل ابتسمت الحياة لها اخيرا أو
تعلمت كيف تعيش افراحها واحزانها لنفسها
لن تذرف دمعة بعد اليوم
لم تعد تشعر بشيء  
فهل تحققت امنيتها أخيرا
وتخلصت من حياتها البائسة
             #عواطف فاضل الطائي

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

مشاركة مميزة

كان سرابا بقلم أحلام العفيف

"كان سرابا" ما ضلّ الهوى يوما وما كذب  إنّ المحبّ لا يسلو وإن غاب  هي أقدارنا كُتبت علينا  لقاء دون تخطيط  وفراق دون إرادة أو ارتق...