حسبنا الله و نعم الوكيل في من يحرمون الناس فرحة العيد
تجار ٱشرار
تبا لكم يا فجار
في المواسم ترفعون الاسعار
كما لم يفعلها حتى الكفار
تجار عرفوا بالإحتكار
ٱصبح في يدهم القرار
فصنعوا منه الدمار
يعبدون المال ليل نهار
لا يخافون من الله الجبار
ٱما الفقير فإنه في فرار
فقد ٱصبح في وطنه كأنه من الزوار
الفقير ٱوشك على الإنتحار
إنه على وشك الإنهيار
لم يجد ٱحدا من الٱنصار
لا في الدار و لا في الجوار
لم يجد ٱحدا يغار
فيا للعار يا للعار
من تجار ٱشرار
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق