هَلْ جِئتَ مِن ، قصف الهشيمِ ،
گفريسةٍ فِيْ ، شبكِ مهدكْ .
أمْ هِمتَ فِيْ ، رذذِ النسِيمِ ،
گبخائِرٍ مِنْ ، روع عطركْ .
أيضِيعني ، الضببَ ، الغمِيمِ ،
كذبِيحةٍ فِيْ ، هلكِ قعركْ .
و تعيدَ لِيْ ، النفسَ الرمِيمِ ،
لتبِيحنِيْ مِن ، نهْشِ قلبكْ .
گم كنتَ ، باللَّهَف الحمِيمِ ،
و بضمَّتِيْ يا ، يومَ سعدَكْ .
أم عدتَ ، كالولدِ الفطِيم ،
بعذائِرٍ عن ، سرِّ قصدكْ .
أأتيتَ بِي ، طبقِ ، الرخِيمِ ،
كعسيلَةٍ فِيْ ، شهدِ قفركْ .
و گوردةٍ ، رهَفَ الشمِيمِ ،
لتذِيبنِيْ في ، شمعِ شهدكْ .
د. المهندس حافظ القاضي/لبنان.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق