غزل النفاق
وفرّقي بجوانحي
حِمماً ونار
ساقني في دربِك سُخف ُ.
المساق
فتباً لي ولهذا المسار
يستفّزني منك طيفُ التلاقي
ولهيبٌ يزيدُ جمر إحتراقي
فاواهٌ ياانت من هذا الوثاق
تبدّد فهّون عليَّ ايها الساقي
اختنق من عزلة الافكار
مئات الكلمات توّد إختصار
ذقت من ويلها مر المذاق
فماذا بعد ايها الراقي !!!!!
فانا للضياع
علي الموصلي /العراق
تموز 2024
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق