و أكتفي بكِ أقداحاً
يملئها النور
وبالحواف قطراً من ندى
نرجسية الانفاس ..
يلوح عطرها ..
وان بالنسيم شوقكِ يحكى ..
فلتلمسي ورقاً ..
حول زهركِ يسمو
ويقتات من عطركِ شذا
لتلمسي رجلاً ..
منهك الكلمات
يتوسل من حرفكِ سقياَ
....
أحمد شعبان عبدة
" ملكة الياسمين" دمشقُ يادرةَ الشرقِ وعطرَ الزمانِ ياإسطورةَ الحبِ ورمزَ العنفوانِ لا عتباً عليك حبيبتي إن غدرَ بك الطغاةُ وأوصدو...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق