غفيت عم اكتب شعر
ووعيت ع أصعب خَبَر
ماتت رفيقة هالعمر
راحت ورا حدود المطر
تَ تكتب حكاية شتي
تبعَتها مع ضَوّ القَمَر
كانت قصيدة من الفنون
وبترسم الضحكة شعر
حواليها تفرح هالقلوب
بسمتها مليانة عطر
صارت بعيدة بالوجود
زعلان يارفيق العمر
رافَقها لأبعد مدى
وفارَقها عَ ضوّ الفجر
والصدمة كانت للأحبّة
مسمار بقلب الصَّدر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق