السبت، 21 سبتمبر 2024

سكرات شوق بقلم محمود عبدالحميد

 سَكَراتُ شَوق 

لا  تَلوميني  وكفى  عِتاب

خُذِيني امنِيةَ على ضفَاف حُلم

حتى لو به عِناق  فأنا لا  أفقَه 

في امور الحُب سوى أنكِ أنتِ

الحُب  وكَفى 

مُتعَبُ  وقد  إهتدى  إبحاري 

لصدى  الصمت

هكذا  أبحَرتُ  فصَارت  قافيةُ 

الشراعِ  سطرآ

ومضَيتُ اصارِع سَكَرات الشوق

على  مواقِيت  القَدَر

كخُطوةُ  ساعِيها  يُراقِص الحِبر

والمُنتَهى  زهرةُ  تُعانق  الخَبَر

..بقلمي.. محمود عبدالحميد


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

مشاركة مميزة

ليتني أقرأك بشفاهي بقلم رفيعة الخزناجي

  ليتني أقرأك بشفاهي  أسطورة عشق أبدية  وأتنفس حبك بجنون وأحس النبض المسائي وأعيش متعة الثمالة  وألثم .... جبين القمر وألمس  شامة خدك   وأبل...