فِي آخِرِ اَلطَّرِيقِ نُورٌ
يَدْفَعُنِي إِلَي السَّيْرِ
نَحْوُ الْأَمَلِ الْمَنْشُودِ
وَ مَا حَيَاتُنَا إِلَّا مَمَرُّ تَجْرِبَةٍ
نَخِيبُ فِيهِ أَوْ نَفُوزُ
وَمَا الشَّقَاءُ إِلَّا شُعُورٌ
قَدْ زَرَعْنَا شَوْكَهُ
وَجَنَيْنَا مِنْهُ الْجُحُودَ
أَمَّا السَّعَادَةُ فَهِيَ نِعْمَةُ
الرَّضَا بِمَا كَسَبْنَا وَمَا
كُتُبٌ لَنَا مِنْ نَصِيبٍ
بقلمي عماد الخذرى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق