شعر سعيد حمدى محمد
★★★★★
فوق مسطبة الدار
ينعس صوت الافكار
تتمد اﻻءيد.
تقطف عناقيد م التكعيبه
والقلب يطير
زي العصافير
يتشعلق بفروعها
الطارحه اصاله وطيبه
...تحت التكعيبه حويط .
مليان بط وكتاكيت
كما الصبيان والبنانيت
واللي يحاول يهرب
يجيبه نشو وهيبه
فى ظل رموشك.
الظهر له طعم
ونسمه اوراقك .
تبعد عنا الهم
ونتلم بعد الغيبه
تحت التكعيبه
يا امايا ياعنبه طراحه
محمله صدق وصراحه
ومن عزك اتعلمنا
معنى الحنان والطيبه
نعلق همومنا بضفايرك
ونمسح جراحنا بطرحتك
لايوم شكيتى الأه
وكنتي مداويه وطبيبه
شعر"سعيد حمدى محمد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق