تَوسَدتُ عينَيكِ حتى نَامَ القمر
وغَفا على شَرع الحُب
فهَيَا دَثرِيني فأنا أموتُ شَوقآ
وصَوتُكِ خُشوع
إني إعتنَقتُ حُبُكِ شَرعَ ديني
ومع كُلَ شَهقَةِ يَلقَف شِفَاهِي
عِطر أنفَاسِكِ
ويَتَبَعثَر فوقَ صَدري بتَمتَماتِ
هَمسَت بها شِفَاهُك فَيثُور الجُنون
ملهوفآ ليُطعِم حَنينِك
فكَيف لا تَرتَوي العروقُ واللذةُ
أصلُ مذَاقِك
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق