ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
رَفِيعُ الشَّأنِ زَارَ النَّصَّ فَضلًا ... وَقَد قَرَأَ الحُرُوفَ حُلَى المُقَفَّى
وَأَعطَى رَأيَهُ مَعنًى وَمَبنًى ... بِمَدحِ حُرُوفِهِ فَكَفَى وَوَفَّى
جَمِيلُ الذَّوقِ ذَاقَ حَلَاوَةَ النَّـ ... صِّ، ذَاقَ لِسَانُهُ الشَّهدَ المُصَفَّى
لَهُ عَن كُلِّ حَرفٍ مِن حُرُوفِ الـ ... قَصِيدَةِ كِلمَةٌ مَدحًا وَوَصفَا
إِلَيهِ تَحِيَّتِي وَالطِّيبُ فِيهَا ... لِيَملَأَ بَيتَهُ أَرضًا وَسَقفَا
إِلَيهِ الوَردُ وَالأَزهَارُ مِنِّي ... وَشُكرِي وَالثَّنَا أَلفًا وَأَلفَا
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق