وأصبحنا كما الغرباء.
وانا القريب منها
مذ أمتزجت الارواح
لا تناديني بأسمي
تدور العين مني
كأنها لاتذكر بيننا ماصار
نسيت من تكون
تكلم الاخرين لتزيد من
الشجون
وما همها الافعال
يا لغيرتي عليها
حبيس الشوق بين الحنايا
والضلاع
يا صبري المجنون
على صبر أيوب قد فاق
لن اشكو لها الافعال
ياغيرة العشاق
ليتني ما عرفتها أول مرة
ولا تعلقت روحي وتحملت
الشقاء
يوما حسبتها الامل في الحياة
أوعدتها اني رهنت العمر لها
ودونها غربة وان تسكن
قربي الناس ......
بقلمي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق