بريف العيون
وهذي الأحجار القاسيه
تملئ الشوراع المحطمه بقلبي
وعرائش الدوالي يسكنها المجون
وتلك البيوت العتيقه
تحمل طيفا من الهموم
وأمتطي سراج من الهوى
يوزاي الوهم و الخيال
ويبدا الرقص على جدار الذكريات
ويصنع الرفض من الآهات
ذاك القدر يحن الى حضورك
في مجالس الفرح الجميل
وسط الضحكات في هذا الوطن
سيمضي بك هذا البازلت
صباح الخير يا سويداء.....
أرهصات فرح
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق