إلى تُونُسِ الخضراءِ عَسـى تلاقِيا
تباعدتِ الأرواحُ بحرًا ومفصلًا
ولكـنَّ حُـبّــي فـي الـغـــرامِ بَـقِـيـا
أُعاتبُ نفسي إن هجرتُك لحظةً
لأبقـى علـى العـهــدِ الأغــرِّ راعِيـا
ذكـراكِ في القلـبِ بحرٌ لا يهـدأُ
وفي الـروحِ شـوقٌ لا يـزولُ حَيـا
عبد العظيم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق