عندها اكتفيت.. ما عاد في الروووح متسع...
تجاوزت ثرترة صمتي..واختنقت
. وتجاهلت حضوري ..اغمضت عيني
كل رسائلك مزقتها.. ولكن!!
بروحي طويتها ..... واحترقت..!!!
وان تذكرت ...
كتاباتي وخواطري عنك..ومنك..
انت افكار تحكيها نبضات قلبي
بل يترجمها عقلي ويلهث بها ثغري
في عينيك قرأت يقين عمري ..
كنت ترمث لثغري حتى صوتك
بات ترياق وجدي...
كيف يروق لك ترفع راية الرحيل
ومن ثم تنادي بضيف جديد
قل لي
اما اوجعك الهجر ؟
اما للوداع حرمة ؟..
أم كنت مستقبلا قبل الهجر
وماذا بعد ؟..!!!
هبة الصباح سورية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق