الأحد، 5 أكتوبر 2025

مشتـــــاقٌ أنا فــ.ــي رؤاهــا بقلم عمران عبدالله الزيادي

مشتـــــاقٌ أنا فــ.ــي رؤاهــا
وأهوى أن يبــاغتني ســـناها

مــشتـــاقٌ أنا فـــــيها حتــى 
أضعت مسارتي أضعت مداها

كأنها نجـــمة حلـــت وغـابت 
علينـا دوم يأخــذني لقــاءها 

كأنها من رضاب الورد جـاءت 
ومنها تجــمـع الــروح هـواها 

مـــشـتــــاقٌ أنا فيـــــها كــلي 
هــــوان أهــيـم إلــى ســماها  

أهــيم ولن أرى مـــن مـثــــلها 
  قمــــرٌ يــطـل فــي ســـواها  

كأنها أخجلـت مـــن ما تجـلت 
كأنــها وردةٌ ألقــــــت نــــداها 

مــشـتــــاقٌ أنا فــــــيــها لأني
علـيـــها مقـــــتــولٌ مـــــناها 

علــيـها تهــــت لم أجـــــــدني
لم أكتــفي لم أرتــضي خـباها

عمران عبدالله الزيادي

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

مشاركة مميزة

إلى من سألني بقلم عبدالرحيم العسال

اخميمي ( إلى من سألني : هل انت اخميمي؟)  =========================== نعم يا عم أخميمي. وكم ازهو به وطنا لنا إرث وتاريخ. ونيل...