وأهوى أن يبــاغتني ســـناها
مــشتـــاقٌ أنا فـــــيها حتــى
أضعت مسارتي أضعت مداها
كأنها نجـــمة حلـــت وغـابت
علينـا دوم يأخــذني لقــاءها
كأنها من رضاب الورد جـاءت
ومنها تجــمـع الــروح هـواها
مـــشـتــــاقٌ أنا فيـــــها كــلي
هــــوان أهــيـم إلــى ســماها
أهــيم ولن أرى مـــن مـثــــلها
قمــــرٌ يــطـل فــي ســـواها
كأنها أخجلـت مـــن ما تجـلت
كأنــها وردةٌ ألقــــــت نــــداها
مــشـتــــاقٌ أنا فــــــيــها لأني
علـيـــها مقـــــتــولٌ مـــــناها
علــيـها تهــــت لم أجـــــــدني
لم أكتــفي لم أرتــضي خـباها
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق