بعد طول العمر والجهد والعنا
تمادت على الأجراح مخالب من عمى
علاماجرى هذا ؟لسرد رواية
لها صدقها والبين داء وبلسمَ
فأن غرسوا الأشواك ديدان طبعهم
وأن هدموا الأخلاق فقدان أنجمَ
لنا رب يحمينا وللوقت ساعة
بها همزات الضيم أخوار معدمَ
ستأتي لنا البشرى ود ونصرة
ليصبح بني صهيون ما كان ها هنا.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق