أحببتك حبا جما
وتركت لك الحبل سائب
وأقول لك
بعد عينى مارأت
وكذبت فيك سمعى
ولم أصدق عينى
أخنتينى
ألم تخوننى
فإنى رأيتكما
وأنتم على
مضجع حبنا
ومشيت
ونسيت الدنيا
ونسيت نفسى
أجبينى
أهذا صحيح
فلاتكذبى
وأنا كنت
منك فراش ذائب
أم كنت دمية
بين يديك
فأنت أنت
وأنا أنا
فياليتها كانت القاضية
والأن عرفت
ان ليلك لم
يطلع له نهار
فكنت أظن
أنه العشق
ولكنه الحب الأعمى
فإتركى مضجعى
فانا لم إثق
فى أحد بعدك
وياليتنى شقيت
بحسن ظنى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق