الثلاثاء، 18 نوفمبر 2025

رسالتي الأخيرة بقلم ميثم الزبيدي

رسالتي الأخيرة ،،
هذه رسالتي الأخيرة ، 
وياحبذا ياصغيرتي أن تتمعني 
بمعانيها ،
أعلم ما بداخلك من مشاعر ، 
وأقدر تلك الاحاسيس 
والكلمات التي تحمل في 
طياتها شعور فتاة 
جميلة ،
اقرأ بين الفينة والأخرى كل 
ماتسطره اناملك 
الرقيقة ، 
تارة أجد نفسي ضعيفا 
امام تلك الحروف فياخذني 
الحنين بعيداً ، 
وتارة أخرى أقول ماتفكرين فيه 
أمرا مستحيل ،
أنا ايتها الاميرة رجل تجاوز 
سن الأربعين ، 
وانت لازلت بعمر الياسمين 
ومن الصعب جداً أن 
اجاري ماتفكرين فيه .

ميثم الزبيدي 
العراق....

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

مشاركة مميزة

إلى من سألني بقلم عبدالرحيم العسال

اخميمي ( إلى من سألني : هل انت اخميمي؟)  =========================== نعم يا عم أخميمي. وكم ازهو به وطنا لنا إرث وتاريخ. ونيل...