هذه رسالتي الأخيرة ،
وياحبذا ياصغيرتي أن تتمعني
بمعانيها ،
أعلم ما بداخلك من مشاعر ،
وأقدر تلك الاحاسيس
والكلمات التي تحمل في
طياتها شعور فتاة
جميلة ،
اقرأ بين الفينة والأخرى كل
ماتسطره اناملك
الرقيقة ،
تارة أجد نفسي ضعيفا
امام تلك الحروف فياخذني
الحنين بعيداً ،
وتارة أخرى أقول ماتفكرين فيه
أمرا مستحيل ،
أنا ايتها الاميرة رجل تجاوز
سن الأربعين ،
وانت لازلت بعمر الياسمين
ومن الصعب جداً أن
اجاري ماتفكرين فيه .
ميثم الزبيدي
العراق....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق