ما كان ذنبي حبها
الذنب قلب طفلة
في صدرها
وانا نوبات عشقي
لا تقبل عذرها
اريدها قريبة مني
لا احد غيرها
قد لاتسمح ضروف لها
والقلب تسعر نارها
ما ضرها لو ردت سلام
كنت ارسلت لها
او باقة ورد عن الكلام
عوضا لها
هي بالقلب وحدها
ولن يكون هناك غيرها
والوعد عند الرجال
كلمة لا غيرها
ستبقى الضياء في عتمتي
ياقسوة على الروح غيابها
هي تعلم كم اهوى حديثها
وتعلم ما بيننا
بالعالم حتى اليوم
بمثلها لم يخلق ...
بقلمي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق