السفير عبدالصاحب أميري
&&&&&&&
إلى متى يطول الفراق
سؤال لن يتركني بأمان،
ما زال يطلب مني الجواب
إلى متى أسهر و أبكي بين جدران أربعة صنعتها أناملي
لتكون سجني،، أقضي بها بقية عمري، أعذب نفسي
قد تعود لترحم بحالي
أنشد للجدران ،، قصائد حب لا مثيل له،، تحيا الموتى
لا أدري كيف دخلت قلبي، كيف أحببتها
،كيف ذهبت قد تكون في ساعة نومي
لم أراها
لم تراني
ها أنا اليوم أسأل نفسي،، متى تعود
متى تغرد
متى تهف بإسمي
قد تكون بعد موتي تأتي لزيارة قبري
سابَوح ساعتها بحبي،،.
وقصيدة كتبتها وأنا على فراش الموت
( إلى متى) يطول الفراق
حتى تجف دموع عيني،
يجنّ جنَوني
كتبتها إليك دون إرادتي حين ادمعت عيني،
حين رأيت ملك الموت جاء ليقبض روحي
فقدت السيطرة على نفسي
بدأت أهذي
أسأل المرآة من أنا ومن أنتِِ ومن أي عالم أتيتِ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق