لا يعز المرء إلا...
في وطن محفوف بالعدل وبالحب..
وتهجره البغضاء.
ويتنحى ذو الجهل عن السلطه ويتقدم فيه الحكماء.
قانون الغاب يسود
في وطني...
ويشعرني بالغربة والقهر
وأن مصيري مرتبط بقرار
ومزاج الجهلاء.
وطني ليس حقيبه..
يحملها كل منهم ويلقيها كيف ما شاء.
وليس سفينة بأكثر من ربان أو قبطان.
وطني الآن بيد الرحمن
ندعوه ليزيل غمته ويذهب عنه كل بلاء.بقلم أحمد فؤاد علوان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق