كنت اجوب مرافئك
كسفينة آمنةمرتفعة الشراع..
مهما هزتها العواصف
لن تغرق في القاع
بين يديك الأمان ايها القبطان
وفي الأحلام رافقتني
الف ليلة وليلة ...
ك شهرزاد في حرم الشهريار !!
وفجأة اطل الصباح
وسكت الليل عن الكلام المباح
فعرفت اني حرف في جيد قصيدة
مملوءة بالكلمات
وضاع حلم الأميرات
وتجرع الأمل كأس الذكريات
وانتحبت الأحلام على شتات
الامنيات ...والآن ..
ها أنا ذا الآن اضع عنوانا لقصيدتي
ومن فيض الشجون تنسال دمعتي
كذب المحبووون ولو صدقوا ...
تراث*احمد منصور

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق