السبت، 23 يناير 2021

صوتها ‏بقلم ‏نزار ‏المليكي ‏

صوتها

   ناولني قرصا مهدئا
   يا هذا   وٱهدأ

   ثم أخفض صوت
   المذياع وٱذهب

   فمنذ لحظة جاءني
    صوتها  عبر هذا
   الجهاز   يذبح

   مالك تحملق في
   وتستغرب

   إي  كما أقول لك
   يذبح... يذبح

   فلم أدر ما  أقول
   ولم أدر ما  أفعل

   إلاهي كم هو ساحر
   صوتها  !!  كم  يطرب  !! 

   أريد أن أرتاح
   قليلا  لو  تسمح

   نزار المليكي... تونس

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

مشاركة مميزة

لإبتعادي أسباب بقلم إسحاق قشاقش

(لإبتعادي أسباب) لقد ضاع عمري بالغياب وشاب رأسي وضاع مني الشباب وبت لا أعرف غدي من أمسي وترهلت على جسدي الثياب ولا أعرف كيف أُرسي وكم كنا من...