كان له طريقة خاصة
كنت أتساءل....
عن كم المشاعرالمغرية....
عن جنونه الملفت
عن طريقة سرده
واتقانة للغوص بالأعماق
كانت طريقته....مبهره
ربما أراها اشارات دروس....ونصائح.... تعاليم بقياس...طبيعي..وطريقة مجازية
ضحكت شردت شكرت..
إنني لوحدي في شارع الحياة
فكرت كطفله بالغة ناضجه.
كان هناك مزيج من الغبطة والفرح وحتى ضحكا...هيستيريا
لاأعرف ماهذا....
يبدو لي كأنه يريد لي أن أصعد في منطادا...
كل ذالك ليخلصني ..من كل مايكدر ...وكل ما يلوث أفكاري
يريد انجابي ...من جديد و
وأن امتلك الشعور بالرفاهية
أن أصبح في الأعالي...
وسعادة ملموسة وفورية....
وجدت خطايا تتبع الخطى....
وتسرع..
أتوقف ثم أسرع مجددا....
لكي اصل الى أعماق روحا غريبه نبيله محيرة لغزا...
مثل صغيرة متلهفه.......
لفتح علبة هدية...
قد اكون وصلت ولم اصل
وصلت لأناقه فائقه لروح نقيه تقيه..
انني حائرة ولاهية في آن واحد
هي المرة الأولى التي اجد فيها هكذا شعور واضطرام
وسعادة ...وانبهار ..
أشعر انني مرشحة في احتفالية
تغير كل شيء....
وقد أقبلت على وصفة فاقعة
وإشراقة صادقة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق