(نظارة سوداء) ...... من خلف نظارة سوداء ....... رأيت قلبا شابا في جسد انهكته متاعب الايام ....... هو حارسي الامين ....... هو قلب طفل ينبض بالحياة كأسد يمشي أمامي ليدافع عني من وحوش الغابة ...... وانا لبوة خائفة منه وعليه ....... تارة ينتفض علي وتاره أخرى يصبح كعصفور جريح ..... وانا الذي اجرحه دون قصد .......شمس عمر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق