الثلاثاء، 19 يناير 2021

وتلك ‏النبرة ‏في ‏صوتي ‏بقلم ‏رفيق ‏مقلد ‏

وتلك النبرة في صوتي
ليست حزناً لكنها رماديه
وليست وجعاً هي آآآه
فليس كل مانشعر به يُكتب
فبالرغم من إعتيادنا 
على بعض المواقف 
إلا أنه في كل مرة 
يموت جزء صغير بداخلي 
فكم عقيمٌ ذاك الإشتاق 
والمسافات طويلة
أشبه بتغريدة طيرٍ يحتضر
فذاك شعورٌ
أصعب من أن يروى بالحروف
رفيــــــــق مقلد
ســــــــوريــــــــا
الســــــــويــــــــداء

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

مشاركة مميزة

تَبْكي العقيدةُ بقلم محمد الدبلي الفاطمي

تَبْكي العقيدةُ أمْستْ مُدَوّنةُ الإلْحادِ إصْلاحا  والجَهْل عَسْعَسَ بالظّلْماءِ طَوّاحا  والدّينُ حَرّفَهُ الأوْغادُ عنْ عَمَدٍ فأصْبَحَ ا...