وتلك النبرة في صوتي
ليست حزناً لكنها رماديه
وليست وجعاً هي آآآه
فليس كل مانشعر به يُكتب
فبالرغم من إعتيادنا
على بعض المواقف
إلا أنه في كل مرة
يموت جزء صغير بداخلي
فكم عقيمٌ ذاك الإشتاق
والمسافات طويلة
أشبه بتغريدة طيرٍ يحتضر
فذاك شعورٌ
أصعب من أن يروى بالحروف
رفيــــــــق مقلد
ســــــــوريــــــــا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق