سكبت أقداح عشقي
في غرامي
وسكرت سكرتي
وأنت
في غيابي
واحتسبت المحيط
في سكرتي
شهدا
حتى تجمد البحر
في هواك
عايدتك راقصتك
بكل طقوس إشتياقي
وعند الثانيه عشر
تذكرت كم في
عشرتك
ذكريات بها نفحه
من صقيع آحزاني
فكابرت في كل ذكرى
إحتراما
حتى لا أخدش
صورتك الجميله
في خيالي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق