إليك أيتها الأنثى التي تحلم
في إشتعالي إليك أحلام حبي
وإليك براكين عشق من تحت
سحابي تنادي تتفجر عشقا
تتكون شمعا
تتزين حبا وتثآر بجمع الألوان
فحياتك فوضى من دوني فأنا
من أشعل ألوان القزح ولوٌن في
عينيك سحر الأرض وربيع العمر
بأزهاري فأرتسمي الآن بحروفي
فتيجان العشق تاريخ
يبدؤ غزلا بحروف
فأحترقي الآن سيدتي
فالجو ماطر*** وسحب الغيث
سواد الألوان*** والرعد مصير
فتقبلي بحكم الشعر بكلماتي
فأنا بالحرف عزيز أكتبك وصف
الإعجاز
أحترقي الآن سيدتي
فمصير شموعي أحلامي
أذكيها نصبا تذكاريا
تحلم فيه أنثى
أسميها
مصدر الهامي
باسل نده
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق