تقاسيم
كانت تسايرني
تمشي معي
وأحيانا تقرأ شعري
تلبس أنفاسي بدف ء جلدتها
_البيضاء_
فاقرأ في عينيها جميع القصائد
أشعر بحريق في عين اللغة
وفي القصائد العبثية
كانت ترتب أسئلتي
تمحو ساعاتي المتأخرة
فأقف بوجه المشهد ممتشقا
_تراب السنين_
أنتشي بكلماتها فوق كائناتي
أتنفس قحطا لا يزول
فترسم على كفى موتا في كل صلاة
وتقطف من خجلي آيات
بحجم الأخطاء
بقلم توفيق العرقوبي _تونس _
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق