لو سألوني
عن التمرد المجنون
وعمن
أضرم حرائق الظنون
وقص
أعماق جذور السكون
لأجبت
كان في حساب الآهات
ولن يكون
لوسألوك ؟
عمن
أدخلني مدن القهر ،،
وصمت العيون ..
وحدادي؟
كعلامة اختصار !
كلوعة
ضحكة انتحار .. !
كبسملة احتضار ،،
كرعشة انتصار ..
لو سألوك
عن انتهى وانهيار ،،
لقلت كلا
دون قصد دون وعي
دون
إرادة دون اختيار ..
أجبهم
قدر مفترس جبار !!!
أجبهم
حبنا هو الكبار هو الدبار
لو سألوك
ماذا ظل لي
غير
حكايا ماضيك الطويلة
سعيدة
شقية
عواطف
نعيمة
ودليلة
ترى كنت غاية ،، !!!
أم
كنت وسيلة .. !؟!؟!؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق