يا بحر
آه يا بحر
لو تسمعني
وتصغي
إلى الجرح
يؤلمني
مد لي يدك
فالهوى أغرقني
وٱبعث حيتانك
تأخذني
حيث الضفاف
وتنجدني
فما أظن
أحدا يجرؤ
على أعماق
أعماق البحر
ثم أخبر
من بطشت
بي
أن الهوى
أنصفني
وهلت
في غيهب
الغسق
من في الهوى
تسعدني
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق